
قضية الطالبة آية محمد أحمد محمد السيد – 22 عامًا أم لطفلة بعمر عامين كشفت أبشع صور انهيار القيم الأسرية ،،، الأب الذي يفترض أن يكون مصدر الأمان تحوّل إلى جلاد واغتصب ابنته تحت التهديد أمام عجزٍ وصمتٍ يثير الرعب أكثر من الجريمة نفسها.
آية لم تصمت لجأت للقانون لتطلب حقها لتتحول القضية إلى اختبار حقيقي للعدالة في بلدنا.
نتمنى أن ينال الجاني أقصى عقوبة وأن تتحول هذه الجريمة إلى بداية جدية لمواجهة كل أشكال العنف الأسري والاعتداء الجنسي
ما حدث في مصر عار على الإنسانية